شعب فقد خصوبته
امبارح في العاشرة مساء كانوا بيناقشوا مشكله لبن الاطفال الصناعي
مهمنيش مشكلة اللبن قد ما همني مشكلة العدد الكبير من السيدات الي بيرضعوا اولادهم صناعي
ايه الي حصل لرجالة وستات مصر
ليه انتشرات مشاكل الذكورة بالمنظر ده وانتشرت اعلانات الضعف الجنسي والعقم
ليه الستات مبقوش عارفين يرضعوا عيالهم
وحتي لو عرفوا يرضعوهم بيبحثوا عن حاجه تساعد لان اللبن الطبيعي" مبيشبعش"ا
للاسف الاكل الفاسد
الهواء الملوث
المياة المعكرة
القمح المسرطن
خلانا نفقد اعز ما نملك
خلانا نفقد خصوبتنا
هناك ٧ تعليقات:
حقائق مؤلمة
وفيه سبب تانى كمان
الإكتئاب النفسى
نتيجة إحساس الفرد بالقهر فى بلد
لا يسمح بممارسة الحرية
ولا يوجد إعتبار لشخصه
ولا يوجد له حق ولا كرامة
تحياتى لك محمود
فين الأول أحب أهنيك
بالمرض الجميل إللى صابك
وأتمنى لك دوام السعاده والتوفيق
وفرحت بالخبر الجميل يا محمود وكان
دا فين من زمان
بالنسبه موضوعنا
كله حلو عشان تحديد النسل
ويجيبوا من البدايه ويخلصو عليهم بدرى
مفبش لبن فليل فى السوق
وغالى يعنى الموظف مطلوب انه يسرق
والسوق السوده مولع سعر اللبن
وبعدين السيدات عليهم دور كبير
وإعتمدوا على اللبن الصناعى
فين أيام زمان كانت الست بتعد ترضع إبنها 6 سنين
بوست رائع
وبكرر تهانينا
معاك حق المواطن المصرى صحته مهدده
الهواء والماء والغذاء كله ملوث
حسبى الله ونعم الوكيل
وربنا ينتقم من الظلمه
تحياتى لك
العنوان يهلك من الضحك
انا اعتقد انى
برضه فعلا
زى ماقال عصمت
القهر النفسى سبب مهم
وانا قلت قبل كدة
هما عايزين يحددو النسل
ويحددو الدقن
ويحددو الدخل
ويحددو النت
ويحددو كل حاجة
الهى يحددهم
كلام مؤلم فعلا يا محمود
ناقص ايه تاني
.
زيــزي
esmat
*****
الحجات النفسية عليها عامل كبير
تخيلي بقي
ان السبب نفسي وعضوي
ربنا يرحمنا
سي السيد
********
مرسيه وعقبالك كده لما تقابل امينة
هما مش بيحددو النسل
هما بيدمروا مستقبل
وبعد كل ده زي ما انت قولت
اللبن غالي
كلمات
******
ربنا ينتقم
بس قبل ما ربنا ينتقم
احنا ليه مننتقمش
ضحي
****
حلو قوي موضوع التحديد ده
انا مختش بالي منه قبل كده
وبعد كده الوزارة يبقي اسمها وزارة التحديد
meekness
*********
مش ناقص حاجة
كفاية اوووي لحد كده
هيخسرونا ايه تاني
منهم لله اللى كانوا السبب
وابشرك
ماخفى كان اعظم
على راى الفيلم
النوم فى العسل
كل واحد يقف قدام المراية ويشد نفسه
ويقول
ان زى الحديد انا بمب انا زى الفل
وهتبقى تمام
سلام
إرسال تعليق